محمد باش لدام برس: ألبومي الديني خطوة جريئة ومدروسة ولهذا السبب أبعد الإعلام عن حياتي
صفحة 1 من اصل 1
محمد باش لدام برس: ألبومي الديني خطوة جريئة ومدروسة ولهذا السبب أبعد الإعلام عن حياتي
بصوته الدافئ وحسه الفني وأدائه الرائع أنشد بروحانية عالية عندما فاجئنا بطرحه ألبوماً "دينياً" بالوقت الذي كنا ننتظر منه ألبوماَ غنائياً. بذكاء ووعي وبخطوات مدروسة يخط نجاحاته بقلبه الجريء. وسيم الشكل وحسن الأخلاق. إنه النجم السوري " محمد باش "، الذي كشف لنا كواليس ألبومه الديني ( يا مّن ) وألبومه الغنائي المقبل، مع تناولنا للعديد من الجوانب الفنية وبعض الملفات الشخصية رغم حرصه على إبعادنا عنها.
1_ لماذا تبعد حياتك الشخصية عن الإعلام؟ وإلى متى سيبقى هذا القرار جاري التنفيذ؟
لأنني لا أود من الوسائل الإعلامية الآن أن تسلط الضوء على حياتي الشخصية في الوقت الذي ينصب كل جهدي اليوم على عملي الفني أملاً بالوصول إلى المكان الذي أبتغيه ووقتها لن يكون لدي مانع بأن يشاركني الإعلام في جوانب عديدة من حياتي الشخصية بعدما أكون قد ثبتت صورتي الفنية عند الجمهور... لا أعلم كم ستطول مدة هذا القرار ولكن من المؤكد بأني سوف أشارك الناس بالقرارات الشخصية المهمة وسوف أعلن عنها وبكل قناعة.لو كنت تمتلك مثل هذه الأزرار في حياتك (►►،►،◄◄، ■، II)، كيف سوف تستخدمها؟ من خلال الأتي:
• ما هو الأمر الذي تود لو يتحقق بمجرد ضغطك على زر (►)؟
كوني أحب أفراد عائلتي، فلن أتردد بضغط هذا الزر كي يعيشون بسعادة وراحة، وبأن أحقق حلمهم برؤية عائلتي مستقبلاً، وبأن أكون ناجحاً على الصعيد الفني.
• ما هي المصاعب أو ربما الذكريات التي تتمنى لو بإمكانك تجاوزها بمجرد ضغطك على زر (►►)؟
رغم كل الظروف التي مررت فيها لم أفكر مرةً بالهروب منها، لذلك لا أعتقد بأنني سأستخدم هذا الزر كوني أفضل المواجهة، وليس لدي أية مشكلة بذلك... ربما يأتي أحدٌ ما كي يضغط لي الزر لأنني لن أضغطه.
• ما هي الذكرى السعيدة التي بودك لو تعيشها مجدداً بمجرد ضغطك على زر (◄◄)؟
الفترة التي أمضيتها في الأكاديمية، هذه التجربة المختلفة والمميزة والمهمة بحياتي الشخصية والفنية.
• ما هي المسألة التي تتمهل في حسمها وكأنك تضغط على زر (II)؟
هذا الزر أعتبره الأكثر استخدماً لدي كوني أستخدمه دائماً على الصعيد الفني، وأتمنى أن لا يخرب (يقولها ضاحكاً).
• متى شعرت بأن حياتك لبرهة قد توقفت كلياً وكأن القدر ضغط على زر (■)؟
علمتني الحياة بأنه لا يوجد زر "stop" إلا ومن بعده زر play""، وإن تم الضغط على هذا الزر بفعل القدر أو الغير أو بأي طريقةً كانت، وسبب في توقف أمرٍ ما في حياتي وبصرف النظر عن مدى أهميته، لابد من وجود طريقة ما كي أعاود الضغط على زر التشغيل لإعادة تفعيل ما تم إيقافه أو البدء من جديد.
1_ لماذا تبعد حياتك الشخصية عن الإعلام؟ وإلى متى سيبقى هذا القرار جاري التنفيذ؟
لأنني لا أود من الوسائل الإعلامية الآن أن تسلط الضوء على حياتي الشخصية في الوقت الذي ينصب كل جهدي اليوم على عملي الفني أملاً بالوصول إلى المكان الذي أبتغيه ووقتها لن يكون لدي مانع بأن يشاركني الإعلام في جوانب عديدة من حياتي الشخصية بعدما أكون قد ثبتت صورتي الفنية عند الجمهور... لا أعلم كم ستطول مدة هذا القرار ولكن من المؤكد بأني سوف أشارك الناس بالقرارات الشخصية المهمة وسوف أعلن عنها وبكل قناعة.لو كنت تمتلك مثل هذه الأزرار في حياتك (►►،►،◄◄، ■، II)، كيف سوف تستخدمها؟ من خلال الأتي:
• ما هو الأمر الذي تود لو يتحقق بمجرد ضغطك على زر (►)؟
كوني أحب أفراد عائلتي، فلن أتردد بضغط هذا الزر كي يعيشون بسعادة وراحة، وبأن أحقق حلمهم برؤية عائلتي مستقبلاً، وبأن أكون ناجحاً على الصعيد الفني.
• ما هي المصاعب أو ربما الذكريات التي تتمنى لو بإمكانك تجاوزها بمجرد ضغطك على زر (►►)؟
رغم كل الظروف التي مررت فيها لم أفكر مرةً بالهروب منها، لذلك لا أعتقد بأنني سأستخدم هذا الزر كوني أفضل المواجهة، وليس لدي أية مشكلة بذلك... ربما يأتي أحدٌ ما كي يضغط لي الزر لأنني لن أضغطه.
• ما هي الذكرى السعيدة التي بودك لو تعيشها مجدداً بمجرد ضغطك على زر (◄◄)؟
الفترة التي أمضيتها في الأكاديمية، هذه التجربة المختلفة والمميزة والمهمة بحياتي الشخصية والفنية.
• ما هي المسألة التي تتمهل في حسمها وكأنك تضغط على زر (II)؟
هذا الزر أعتبره الأكثر استخدماً لدي كوني أستخدمه دائماً على الصعيد الفني، وأتمنى أن لا يخرب (يقولها ضاحكاً).
• متى شعرت بأن حياتك لبرهة قد توقفت كلياً وكأن القدر ضغط على زر (■)؟
علمتني الحياة بأنه لا يوجد زر "stop" إلا ومن بعده زر play""، وإن تم الضغط على هذا الزر بفعل القدر أو الغير أو بأي طريقةً كانت، وسبب في توقف أمرٍ ما في حياتي وبصرف النظر عن مدى أهميته، لابد من وجود طريقة ما كي أعاود الضغط على زر التشغيل لإعادة تفعيل ما تم إيقافه أو البدء من جديد.
مواضيع مماثلة
» " كلب بلدى " .. فكرة جريئة ونوايا ليست بريئة
» كوني أنت وزوجك المعلم الديني لأطفالك في رمضان
» أنا وأحمد داوود متفاهمان إلى أبعد الحدود ... ولم ألتقِ أمل العنبري فأنا
» أنا وأحمد داوود متفاهمان إلى أبعد الحدود ... ولم ألتقِ أمل العنبري فأنا
» الزمالك 4 الوداد البيضاوي 0ويضع خطوة في النهائي
» كوني أنت وزوجك المعلم الديني لأطفالك في رمضان
» أنا وأحمد داوود متفاهمان إلى أبعد الحدود ... ولم ألتقِ أمل العنبري فأنا
» أنا وأحمد داوود متفاهمان إلى أبعد الحدود ... ولم ألتقِ أمل العنبري فأنا
» الزمالك 4 الوداد البيضاوي 0ويضع خطوة في النهائي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى