تحميل سيتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

امال العنبري دعت زملاءها في ستار أكاديمي 4 الى عيد ميلادها ولم يحضروا المزيد على دني

اذهب الى الأسفل

امال العنبري دعت زملاءها في ستار أكاديمي 4 الى عيد ميلادها ولم يحضروا المزيد على دني Empty امال العنبري دعت زملاءها في ستار أكاديمي 4 الى عيد ميلادها ولم يحضروا المزيد على دني

مُساهمة من طرف Admin الجمعة ديسمبر 16, 2016 3:45 pm

رسائل عدّة وجّهتها نجمة «ستار أكاديمي 4» أمال العنبري عبر «سيدتي» ومنها رسالة شكر الى حبها الأول أحمد داوود، بالإضافة الى رسائل أخرى بعثتها الى جمهورها من جهة والى أهل بلدها المغرب من جهة أخرى.

وستتولى أمال بنفسها الكشف عن كل رسالة على حدة وستتلو ما ضمّنته إياها خلال اللقاء التالي، من دون أن تنسى توجيه رسالة خاصة بخط يدها أيضاً الى قرّاء «سيدتي»..

> نبدأ معك من عيد ميلادك الذي احتفلت به مؤخراً وتحديداً في مقهى «روتانا كافيه» في وسط بيروت، هل يعني ذلك انضمامك قريباً الى «روتانا»؟

ـ لا ليس بعد. وأنا آثرت ذلك كرسالة غير مباشرة لـ «روتانا» (ضاحكة).

> وكأنك تبادرين لطرق باب «روتانا» بنفسك، أليست هذه جرأة منك وأنت بالكاد تخرّجت من «ستار أكاديمي 4»؟

ـ أنا أعمل على تطوير ذاتي ولست واقفة مكاني. وإذا كانت ثمة شركة إنتاج ستعرض عليّ العمل معها فليكن، وإلا فلا شيء سيثنيني عن السير قدماً ولو بمفردي في طريق الفن. أما بالنسبة لاختياري إحياء عيد ميلادي في «روتانا كافيه» فلأن المكان جميل أولاً وكرسالة ثانياً كما قلت لـ «روتانا».

وكم صار عمرك؟

ـ 20 عاماً.

> لنعد الى مرحلة «ستار أكاديمي4». كثيرون قالوا كيف لم تصل أمال العنبري الى المراحل النهائية في ظل الدعم الكبير الذي وجدته من الجمهور وتصويتهم؟

ـ لست أشك إطلاقاً بمصداقية التصويت. ولا أستطيع في المقابل إلا أن أكون متأكدة من تصويت الجمهور لي. كل ما أعرفه حالياً انني مستمرة بالفن. وأقول للناس انسوا مرحلة «ستار أكاديمي4».

> هل ندمت على اشتراكك في البرنامج؟

ـ إطلاقاً. فمن خلال «ستار أكاديمي4» كسبت جمهوراً عريضاً والحمد لله. وأعتبر ان ما سيقدمه زملائي نجوم «ستار أكاديمي 4» سبق لي وقدمته من خلال أغان ألّفتها ولحنتها وأحبها الناس.

> كان لافتاً تغييب أغنياتك عن قناة «نغم» حيث كانت حاضرة فقط الأغنيات التي كتبها ولحنها وأداها زميلك محمد قماح، ما السبب برأيك؟

ـ هكذا أفضل (ضاحكة). فعندها يتشوّق الناس أكثر الى أغنيتي.

> ألا تعتبرين ان في الأمر تعتيماً عليك؟

ـ لا أعرف. وإذا كان هذا الأمر صحيحاً فلا يهمّني. الجمهور يعرف اذا كان هناك ظلم لحق بي أم لا (ويتدخّل مستشارها الإعلامي زكريا قائلاً: أمال ليست «معتمة» إنما هي بارزة وبقوة حتى أكثر من أي زميل لها في الأكاديمية. بالرغم من انها تساعد نفسها بنفسها بمساندة الجمهور الذي أحبها. فلننظر الى رسائل الـ SMS على الشاشات أليست بمعظمها لأمال. أليس هذا أكبر برهان على أنها موجودة). وتعاود أمال الحديث مجدّداً: أنا مدعومة من جمهوري ومن عائلتي في المغرب وأقاربي في بيروت الذين أعيش معهم ومنهم قريبتي إيفا فواز التي لولاها لما كنت تمكّنت فور خروجي من البرنامج من دخول المجال الفني بسرعة. فكلنا يعلم ان بيروت تطلق النجوم ولو عدت الى بلدي المغرب فالإنطلاقة ستكون أصعب.

رسالة لمن يشعربأنني ظلمت

> تبدين متحمّسة للإنطلاق في الفن بأسرع وقت ممكن..

ـ هذا صحيح. فالفرص لا تأتي الى الانسان إنما هو من يسعى إليها. وطيلة حياتي سواء قبل أو بعد «ستار أكاديمي 4» لم أكن معتادة على الكسل والتباطؤ. أريد أن استمر وأتحدى كل العوائق وأقول للناس الذين ظلمت بنظرهم، لأنه لم يتم اختياري ضمن الجولة التي سيقوم بها زملائي في البرنامج الى عدد من الدول العربية، بأنني سأكمل بمفردي وسأصل إليهم.

> لمَ لم يتم اختيارك؟

ـ لا أعلم، إسألوا إدارة الأكاديمية.

> ألم تسألي عن الأمر؟

ـ لا، لأن الموضوع لا يهمّني. واقول للناس الذين انتظروا ذكر اسمي في الجولة: لا يخب ظنكم بي وانتظروني في جولة بمفردي.

> ماذا عنك، هل شعرت أنك ظلمت؟

ـ كنت سأشعر بذلك لو لم أكن أعرف نفسي جيداً وأعرف بأنني قادرة على الاستمرار.

> كثيرون استغربوا كيف تمّ اختيار زميلك عماد الجالولي ليكون في الجولة في وقت خرج قبلك من الأكاديمية، كيف تفسّرين الأمر؟

ـ ليتني كنت أعلم السبب. لأن طرح مثل هذا السؤال أعتبره إذلالاً لي ولكرامتي. أنا لم أسأل عن الموضوع وإذا لم يتم اختياري فتلك ليست نهاية العالم.

> هل توقّعت ورود اسمك؟

ـ نعم. لأنني سمعت ان لائحة الأسماء ستضمّ 10 مشتركين. ولكن عندما لم يرد اسمي لم أحزن من أجلي إنما من أجل الناس الذين كانوا ينتظرونني في الجولة ولكنني تخطيت الأمر بسرعة.

> هل التقيت برئيسة الأكاديمية رولا سعد بعد انتهاء البرنامج؟

ـ لا.

> هل كنت متمرّدة، ولذلك لم يتم اختيارك؟

ـ كنت أكثر واحدة تلتزم الصمت في الأكاديمية ولا تحتجّ إطلاقاً. ولكن في المقابل لا أحب أن يفهمني أحد بطريقة خاطئة أو أن يُفرض عليّ شيء ما. وأتمنى ممن لا يعرفني عن كثب ألا يكرهني.

> من الذي احببته اكثر من غيره في الاكاديمية؟ ومن هو الاقل من سواه؟

ـ عندما كنت أعيش في المغرب وبحكم وجودي في عائلة غالبيتها من البنات، كنت وقبل ان أنام كل ليلة أضع الأغطية عليهن وأسهر على راحتهن. وهكذا كنت أفعل مع زميلاتي في الأكاديمية. وكانت ثمة اثنتان هما الأكثر قرباً مني: شذا التي اعتبرها بمثابة أختي الكبرى ومروى أختي الصغرى. كنت أحب الجميع ولكن اهتمامي بمروى كان الأكبر ربما لأنه كان مفروضاً عليها نظام تغذية صارم. ويجب أن يساندها أحد ما نفسياً.

رسالة شكر الى حبي الأول

> كيف تفسّرين هذه المحبة المتبادلة بينك وبين مروى في وقت كانت كل واحدة منكما تحب الشخص ذاته أي أحمد؟

ـ «آه أقولك ايه عن أحمد» الذي صودف انني أحببته بسرعة في الأكاديمية. وهو بالمناسبة كان أول شاب أُغرمت به في حياتي. لقد حرّك شيئاً ما بداخلي من النظرة الأولى. أحببته من طرف واحد ولم أكن متضايقة من هذا الأمر. وكنت أنا من اخترت ان أحبه واخترت أن أنهي قصة الحب هذه نحوه.

> كيف حرّك مشاعرك، ومتى؟

ـ في كواليس «البرايم» الأول. كان أطول شاب بين المجموعة (ضاحكة). ولا أنكر أن أحمد هو «ستايلي» (صورة فتى أحلامي). ولكن في المقابل لم أفكر ان كان هو أيضاً سيحبني. كان هذا الأمر آخر همي. فالمهم انه أعجبني وأحببته وانتهى الأمر.

> كان قلبك يدق كلما وقع نظرك عليه؟

ـ ليت الأمر (ضاحكة) توقف عند مشاعر قلبي الذي كان يدق ويكتب كلمات الأغاني. وكانت أول أغنية كتبتها لأحمد «روح أبعد بعيد» بعد ان «رأيت نفسي تمرمطت» (تعذبت) من الحب لعدم تجاوبه مع مشاعري. والأغنية الثانية كتبتها له بعنوان «من كتر حبي قلبي الكبير» يوم عيد الحب.

> ألهذه الدرجة تفيض منك الكلمات والألحان عندما تصبحين عاشقة؟

ـ جداً. تمّت هذه الاستفاضة وهو لا يبادلني الحب، فكيف لو كان مغرماً بي؟ لكنت حينها أغرقت العالم بالأغاني.

> لمَ لم يبادلك أحمد الحب برأيك؟

ـ لأن الحب ليس بالقوة (ضاحكة). وأنا لم أضعه منذ البداية في الجو. كل ما فعلته انني عشت مع الخيال العاطفي دون استئذانه. اقتحمته وأحببته فقط.

> وهل ما زلت تحبينه؟

ـ بالتأكيد لا. فهو لم يكن حباً عذّبني ثم تحوّل الى هوس في حياتي.

> ولكنك كنت تبدين حزينة على الشاشة؟

ـ لأنني كنت أعيش الحب للمرة الأولى وأمام الملأ من دون اخفاء مشاعري بالرغم من اننا نعيش في مجتمع شرقي متحفظ. ولكن الحب بالنسبة إلي هو أنبل شعور ممكن ان نعرفه في حياتنا. وأنا أنتهز المناسبة لأقول شكراً لأحمد عبر «سيدتي» لأن حبه أعطاني الكثير من الأحاسيس التي لم يكن أحد يشعر بها. كنت أرى اثنين يتحابان على الشاشة ولكن ذلك كان تمثيلاً بينما كنت أنا أعيش حباً حقيقياً على الشاشة.

> يقال بأن الحب الأول يترك أثراً لا يمحى من القلب، ما رأيك؟

ـ أنا واقعية في هذا المجال. فلو أن أحمد أحبني كنت سأستمر بحبه. ولكنه لم يفعل، لذلك كان علي أن أتوقف عن حبه. أحببته بقرار من قلبي . بإمكاني أن أحب لأقصى درجة وفي المقابل استطيع أن أتوقف بلحظة وكأن شيئاً لم يكن.

> وهل تستطيعين الكره لأقصى درجة أيضاً؟

ـ إطلاقاً.

> اعتقد البعض انه يتم نسج قصص الحب في الأكاديمية لجذب اهتمام الجمهور، ما صحة هذا الخبر؟

ـ لا أحد يستطيع ان يمثل بدموعه. وأنا كنت أبكي حرقة مرات وفرحاً مرات أخرى. كنت أعيش حباً بريئاً وصادقاً أمام الناس. جميل أن ننام على آخر صورة لمن نحبّه ونصحو على الصورة نفسها.

> هو لم يكن يشعر بك إنما كان يحب مروى، ما كان شعورك؟

ـ لا أعرف إذا كان يحب مروى أم لا. كل ما أعرفه انني كنت أحبه.

رسالة الى أهل المغرب

> إنتقدك الكثيرون خصوصاً أهل بلدك المغرب لتغليب القلب على حصص الدروس في الأكاديمية ما أخّر وصولك الى المرحلة النهائية، ما ردك؟

ـ أنا أرجع الأمر للقدر، حيث كان مقدّراً من الله منذ البداية ان تفوز شذا باللقب. ولكن، لمن يتهمونني بالتقصير أقول لهم ان الحب الذي عشته تجاه أحمد أعطاني دعماً وقدرة على إخراج مواهبي بالتأليف والتلحين الى العلن.

> هل ما زلت قادرة على التأليف والتلحين بزخم وأنت اليوم لست عاشقة؟

ـ (ضاحكة) أنا ما زلت أعيش على اطلاله وهناك مواقف تذكّرني به.

> ألم تشعري بالجرح لأنه تجاهلك والتفت الى مروى؟

ـ لم أكن مهتمة بالطرف الآخر في هذه العلاقة. فأنا تقوقعت في عالم من الحب خاص بي. الجرح كنت سأشعر به لو كان وعدني بشيء منذ البداية ثم أخلف بوعوده كأن يكون مثلاً اعترف لي بحبه ثم تجاهله وبالتالي لم أشعر بالغيرة تجاهه لأننا لم نكن طرفين حقيقيين بالحب.

> كيف علم بحبك له؟

ـ صارحته بالأمر يوم كتبت أغنيتي «روح ابعد بعيد». فقال لي حينها «يا بخت اللي حاتغنيلو هالأغنية» وسألني عمن يكون. فقلت له ستعرف قريباً أي لم أصرّح له مباشرة بحبي إنما فعلت ذلك من خلال الأغنية.

> هل عدت فالتقيته بعد «البرايم»؟

ـ لا. أنا طويت صفحتي مع أحمد وكل منّا يسير في سبيله.

> ألم تلتقي بأحد من زملائك بعد انتهاء البرنامج؟

ـ التقيت بشذا في أحد مطاعم بيروت وباركت لها فوزها الذي تستحقه. فهي شاركت في برامج كثيرة من قبل وتعبت للوصول الى هذه المرحلة. وهي وجه مشرّف للأكاديمية.

> كيف تصفين كل واحد من زملائك في الأكاديمية؟

ـ شذا شقيقتي الكبرى ـ مروى شقيقتي الصغرى التي لا يمكنني الاستغناء عنها ـ سالي فراشة الأكاديمية ـ تينا الفتاة التي تلجأ الى المنطق في كل الأمور ـ عماد الرجل المسؤول بدليل ان الأكاديمية بعد خروجه صارت تفتقر للنظافة والتنظيم ـ علي صاحب الشخصية المتحفظة وأعتبره كأخي ـ محمد الهدوء بحد ذاته. أحمد داوود بطل فيلمي الشهير عن الحب ـ داني شمعون Baby، وأنا لغاية الآن ما أزال على اتصال به. أما أنا أمال العنبري فعلامة استفهام وسط كل هذا.

> اعتقدنا أنك تحبين كارلو في البداية قبل أحمد. ما حقيقة مشاعرك تجاه كارلو؟

ـ (ضاحكة) كنت أحاول إثارة غيرة أحمد من خلال كارلو الذي كنت أمرح وأفرح معه كما لم أفعله من قبل مع شاب آخر. وهذا يعود الى التفاهم الذي كان بيننا.

> وماذا عن خلافاتك مع عبد العزيز الأسود؟

ـ عبد العزيز هو مثال للشاب الكويتي الرجل المحافظ بكل معنى الكلمة. وغالبية خلافاتي معه كانت بسبب نوع لباسي فكان يقول لي مثلاً «اش بيك انتِ اتغطي».

> حكي ان أحمد كان يتقرّب منك أثناء فترة الاختبارات لاختيار الطلاب ولما وقعت بحبه، تخلى عنك، ما حقيقة هذا الخبر؟

ـ لا علم لي بهذا الموضوع إذا كان حقيقياً أم لا.

> البعض يرّد نجوميتك لتعاطف الناس معك بسبب بكائك في الأكـاديـمـية، لمَ كـنت تـبـكين باستمرار؟

ـ مرات لشدّة قهري لأنه ليس سهلاً علينا أن نحب أحداً ونعطيه كل شيء أمام الناس وهو لا يتفاعل مع هذا الحب. ومرات كنت أبكي لسعادتي بأنني نضجت وأعيش الحب للمرة الأولى.

رسالة الى أحمد ومروى

> إذا عدنا الى أمال قبل «ستار أكاديمي4»، هل كنت تعيشين بالفعل مع أهلك؟

ـ كنت في الفترة الأخيرة أعيش بمفردي مع صديقات لي في مبنى مخصّص للطالبات في مدينة الرباط حيث كنت أتابع دراستي في مجال الحقوق والقانون العام. لأن المدينة حيث كان يعيش أهلي لم يكن فيها جامعة.

> يُقال بأنك كنت تعيشين بعيداً عن والديك اللذين أعادا ترتيب حياتهما بزواج كل منهما مرة ثانية؟

ـ هذا غير صحيح. أنا كنت أعيش مع والدتي التي كرّست حياتها كلها لنا بعد وقوع الطلاق بينها وبين والدي ولم تتزوج مرة أخرى. وعلاقتي بوالديّ ممتازة وحتى بزوجة والدي فهي امرأة طيبة وتحبني أكثر من شقيقتيّ الصغيرتين أي من ابنتيها (لأمال شقيق يدعى طارق ويكبرها بـ 10 سنوات وشقيقة تدعى كوثر تصغرها بعامين وشقيقتان من زواج ثان لوالدها).

> هل ستكملين دراستك في بيروت حيث قررت الاستقرار؟

ـ نعم. ولا أعرف إذا كان ذلك سيكون في مجال الحقوق أم في تخصص آخر. وأنا سعيدة في بيروت بدليل أنني احتفلت بعيد ميلادي فيها.

> لمَ لم تدعي زملاءك في الأكاديمية؟

ـ أرسلت لهم دعوات وتأكّدت من استلامهم إياها. ولكنهم لم يأتوا بسبب تزامن عيد ميلادي كما علمت مع موعد إجراء التمارين للجولة. حضر فقط داني وزميلتي اللبنانية منال طحّان والمغربية جيهان الخماسي «ستار أكاديمي3».

> ولكن، ألم تحزني لعدم مجيئهم؟

ـ لا أستطيع أن أقول شيئاً في هذا المجال فالدعوة ليست إجبارية. شذا ومروى أكثر من يهمّني امرهما وهما اتصلتا بي متمنيتين لي عيداً سعيداً.

> ألم يكن بإمكانهم تأجيل «البروفات» والمجيء الى عيدك؟

ـ قبل عيد ميلادي كانوا يجرون التمارين بين الساعة الخامسة والسابعة مساءً. ولكن يوم عيد ميلادي أجروا «البروفات» بين الساعة السابعة والتاسعة.

> ألم تكوني بانتظار اتصال من أحمد؟

ـ لا. فقد انتهت تلك المرحلة.

> هل تتمنين زواجه من مروى؟

ـ فليتزوج ممن يريد (ضاحكة) لا مشكلة لي بذلك. أنا أتمنى له كل الخير. والمهم أن يعيش سعيداً مع من سيختارها كشريكة حياته سواء من مروى أو غيرها. أنا أخاف على مروى ولا أريدها أن تعيش تجربة الحب التي عشتها. هي حساسة جداً وقلبها طيّب وأقول لها «خذي بالك من الحب ولا تعيشي غلطتي نفسها». أنا امارس رقابة على نفسي. قبل «ستار أكاديمي4» كنت «أبهدل» الشبان المعجبين بي في الجامعة. ولكن (ضاحكة) يبدو انني نلت عقابي في «ستار أكاديمي4» حيث أغرمت بشاب عذبني. ورسالتي لمروى: انتبهي لنفسك وأتمنى أن يرزقك الله بإبن الحلال الذي يسعدك.

> ألم تصارحك بمشاعرها تجاه أحمد؟

ـ بالعكس، كانت تقول لي ان أحمد يحبك يا أمال. وكان هذا يظهر على الهواء وأنا أقول لمروى سواء أحبني أحمد أم لا، فلا مشكلة لدي. وعندما تكون الفتاة هي سيدة الموقف لا تعود تهتم للطرف الآخر.

> ألم تحزني لعدم فوزك باللقب؟

ـ لم يكن اللقب من مخططاتي. فما كان يشغلني أكثر هو كيفية بلوغ قلوب الناس وهذا الأمر حصلت عليه وأنا سعيدة.

> ما الرسالة التي توجّهينها لبلدك المغرب؟

ـ أرسل تحية لجمهور المغرب وأقول لهم: أنا هنا في بيروت لأضيف شيئاً لبلدي المغرب. وأشكر دول الخليج العربي لا سيما السعودية والكويت على دعمهم لي.


Admin
Admin

المساهمات : 9265
تاريخ التسجيل : 12/11/2016

https://download-city.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى