هذه هي الصفات التي تصف العلاقة الزوجية الصحية
صفحة 1 من اصل 1
هذه هي الصفات التي تصف العلاقة الزوجية الصحية
هذه هي الصفات التي تصف العلاقة الزوجية الصحية!
ثمة أمور وصفات تنطوي عليها العلاقة الصحية والقوية بين الزوجين، لا سيما إن كانت تكتسب صفة الديمومة وليس الآنية فحسب.
فيما يلي بعض من هذه الصفات التي تصف العلاقة الزوجية الصحية:
1- الثقة: ما من شيء يديم العلاقة الزوجية بقدر الثقة الممنوحة على أساس حسن الاختيار منذ البدء.
2- المساواة: لا بد من الإيمان بأن العلاقة بين الطرفين تكاملية وقائمة على المساواة في الحقوق والواجبات.
3- الصدق: عليكِ إبقاء الأمر في ذهنكِ دوماً، بأن الصدق منجاة من أي موقف، مهما كانت الحقيقة قاسية.
4- الحوار: كي لا تصل الأمور لدرجة تراكم الشكاوى ومن ثم الانفجار في وجه الشريك. احرصي على الحوار دوماً.
5- الإطراء: يميل المرء دوماً لسماع الإطراء والتقدير. لذا، لا تبخلي بالأمر على شريككِ، الذي يجدر به أيضاً فعل ذلك باستمرار.
6- التشجيع: من مصلحة كل طرف أن يكبر الآخر ويتقدم في مسيرته أياً كانت. لذا، احرصي دوماً على تشجيع زوجكِ.
7- الأريحية: في التعاطي مع الشريك والحديث إليه والتواصل معه، من دون تكليف أو حساسية.
8- الأمان: عامل ضروري لا يمكن لعلاقة أن تستقيم من دونه. على كل طرف إشعار الآخر به وتقديمه له معنوياً ووجدانياً.
9- العاطفة: لا تغفلي هذا الجانب مهما أخذتكِ الانشغالات والمسؤوليات؛ ذلك أنها العامل الأهم في العلاقة الزوجية، مهما تقادمت الأعوام.
10- النضج: لا بد من التحلّي بقدر كافٍ منه، وخصوصاً عند الأزمات والمشاكل والمواقف الصعبة.
11- الديمومة: عليكِ إبقاء عامل الديمومة في ذهنكِ؛ لأن العلاقة الزوجية القوية لا تتسمّ بالمرحلية أو الآنية، بل علاقة طويلة الأمد وثابتة.
12- التلقائية: على الزوجين أن يكونا على درجة عالية من التلقائية في التعبير عن حبهما لبعضهما حتى لو على كان ذلك على الملأ.
13- الاحترام: لا تدعي الاحترام يُفتقَد في العلاقة مهما كانت درجة الانفعال أو الغضب أو الأريحية
14- المرح: ما من شيء يضفي حيوية على العلاقة الزوجية بقدر المرح، وما من ذكريات تبقى بقدر تلك المرِحة.
15- المسؤولية: الزواج مرادف لمفردة المسؤولية؛ إذ إن العلاقة لا تستقيم من دون تحمّل كلا الطرفين مسؤولية تامة عن المؤسسة الزوجية.
16- الحنان والرعاية: مهما كانت الظروف، وبغضّ النظر عن الخلاف الذي قد يكون حدث للتوّ. لا بدّ أن ينطوي الزواج على تقديس لهذه الثيمة ومن كلا الطرفين.
17- الحب غير المشروط: في الحلّ والترحال والسرّاء والضرّاء والظروف كلها.
ثمة أمور وصفات تنطوي عليها العلاقة الصحية والقوية بين الزوجين، لا سيما إن كانت تكتسب صفة الديمومة وليس الآنية فحسب.
فيما يلي بعض من هذه الصفات التي تصف العلاقة الزوجية الصحية:
1- الثقة: ما من شيء يديم العلاقة الزوجية بقدر الثقة الممنوحة على أساس حسن الاختيار منذ البدء.
2- المساواة: لا بد من الإيمان بأن العلاقة بين الطرفين تكاملية وقائمة على المساواة في الحقوق والواجبات.
3- الصدق: عليكِ إبقاء الأمر في ذهنكِ دوماً، بأن الصدق منجاة من أي موقف، مهما كانت الحقيقة قاسية.
4- الحوار: كي لا تصل الأمور لدرجة تراكم الشكاوى ومن ثم الانفجار في وجه الشريك. احرصي على الحوار دوماً.
5- الإطراء: يميل المرء دوماً لسماع الإطراء والتقدير. لذا، لا تبخلي بالأمر على شريككِ، الذي يجدر به أيضاً فعل ذلك باستمرار.
6- التشجيع: من مصلحة كل طرف أن يكبر الآخر ويتقدم في مسيرته أياً كانت. لذا، احرصي دوماً على تشجيع زوجكِ.
7- الأريحية: في التعاطي مع الشريك والحديث إليه والتواصل معه، من دون تكليف أو حساسية.
8- الأمان: عامل ضروري لا يمكن لعلاقة أن تستقيم من دونه. على كل طرف إشعار الآخر به وتقديمه له معنوياً ووجدانياً.
9- العاطفة: لا تغفلي هذا الجانب مهما أخذتكِ الانشغالات والمسؤوليات؛ ذلك أنها العامل الأهم في العلاقة الزوجية، مهما تقادمت الأعوام.
10- النضج: لا بد من التحلّي بقدر كافٍ منه، وخصوصاً عند الأزمات والمشاكل والمواقف الصعبة.
11- الديمومة: عليكِ إبقاء عامل الديمومة في ذهنكِ؛ لأن العلاقة الزوجية القوية لا تتسمّ بالمرحلية أو الآنية، بل علاقة طويلة الأمد وثابتة.
12- التلقائية: على الزوجين أن يكونا على درجة عالية من التلقائية في التعبير عن حبهما لبعضهما حتى لو على كان ذلك على الملأ.
13- الاحترام: لا تدعي الاحترام يُفتقَد في العلاقة مهما كانت درجة الانفعال أو الغضب أو الأريحية
14- المرح: ما من شيء يضفي حيوية على العلاقة الزوجية بقدر المرح، وما من ذكريات تبقى بقدر تلك المرِحة.
15- المسؤولية: الزواج مرادف لمفردة المسؤولية؛ إذ إن العلاقة لا تستقيم من دون تحمّل كلا الطرفين مسؤولية تامة عن المؤسسة الزوجية.
16- الحنان والرعاية: مهما كانت الظروف، وبغضّ النظر عن الخلاف الذي قد يكون حدث للتوّ. لا بدّ أن ينطوي الزواج على تقديس لهذه الثيمة ومن كلا الطرفين.
17- الحب غير المشروط: في الحلّ والترحال والسرّاء والضرّاء والظروف كلها.
مواضيع مماثلة
» قائمة بأهم المواد المسرطنة التي تحذر منها المنظمات الصحية
» إضاءات في طريق السعادة الزوجية (2)
» 3 أمراض قد تصيبك عند التوقف عن العلاقة الحميمة.. تعرف عليها
» جددي حياتك الزوجية وقولي وداعا للملل !
» أكاذيب تهرب بها المرأة من «العلاقة الحميمة»
» إضاءات في طريق السعادة الزوجية (2)
» 3 أمراض قد تصيبك عند التوقف عن العلاقة الحميمة.. تعرف عليها
» جددي حياتك الزوجية وقولي وداعا للملل !
» أكاذيب تهرب بها المرأة من «العلاقة الحميمة»
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى