تحميل سيتي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩&

اذهب الى الأسفل

წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩& Empty წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩&

مُساهمة من طرف Admin الأربعاء ديسمبر 14, 2016 9:36 pm

წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩& 690211429
წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩& 505410608
كيف تطالب أبناءك بأن يتحكموا في أعصابهم، وأنت عاجز عن ذلك حتى وأنت تناقش معهم هذا الموضوع فقد تكون مغضباً.
• الرسائل غير المباشرة أمضى وأقوى من التوجيه المباشر، مع الحاجة إليهما، فمثلاً: حسن علاقتك بزوجتك يؤدي دوراً عظيماً في حياة أبنائك، هدوؤك وحسن تصرفك والقدرة على الاستماع أولى من عشر محاضرات في الموضوع، تنظيمك لوقتك، ودقة مواعيدك ومبادرتك إلى ما يخصك دون أن تعتمد على الأوامر أقوى من دروس وجدال، إذا أمرت ابنك بعمل فلم ينجزه أن تقوم بإنجازه دون أن تنبذه بكلمة واحدة أشدّ تأثيراً من الضرب المبرح... وهلم جرا.. والحالات الاستثنائية لها علاجها.

წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩& 911391659

• قلل ما استطعت من قولك لأبنائك: كنت وكنت وكان أبي، فالإكثار من ذلك سيتحول إلى سخرية بينهم، دع أعمالك الحاضرة تتحدث عن شخصيتك، فأبناؤك لا يهمهم كثيراً كيف كنت، وكيف كان أبوك، وقد لا يصدقونك، ولكن يهمهم كيف أنت الآن دون دعوى وضجيج.
• من أنجح وسائل التربية المثل والقدوة، والمحبة والإعجاب أقصر وسيلة للاقتداء والتشبه، وقدوتنا هو رسول الله -
صلى الله عليه وسلم -، فامتلاء قلوبنا بمحبته وقلوب أبنائنا بمحبته يدفعنا إلى التأسي به والصدور عن هديه وأخلاقه.

წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩& 911391659

• مهما كان للقول من تأثير فإن الفعل أقوى تأثيراً وأمضى سلاحاً، وهناك من الأفعال ما يكون تأثيره سريعاً ومباشراً، وهناك ما يكون تأثيره متدرجاً وهو التأثير التراكمي، حيث إن مجموعة من الأفعال على مدى عدة أيام أو شهور أو أعوام يكون لها من التأثير ما لسواها؛ فالكرم مثلاً لا يكون بمرة أو مرتين، وإنما يعرف الكريم بكرمه إذا تكرر منه الفعل وأصبح سجية له وطبعاً، والصدق لا يوصف به من صدق يومين أو شهرين، بل يتوج به من لم يعرف بالكذب في يسر أو عسر "وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صدّيقاً
تريد من ابنك أن يكون منظماً ومرتباً، ودقيقاً في مواعيده، وحازماً في إنجاز أموره، وأنت تعيش الفوضى وتمارسها "أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ" (البقرة: من الآية44)، "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ" (الصف: 2). كن قدوة في نفسك، مرتباً في عملك، يرى منك ابنك في تعاملك معه ما تطالبه به، ويجدك في تعاملك مع الآخرين أسوة ومثلاً، إذا كنت كذلك فسترى ما يسرك.
لا تنه عن خلق وتأتي مثله *** عار عليك إذا فعلت عظيم
كيف تطالب أبناءك بأن يتحكموا في أعصابهم، وأنت عاجز عن ذلك حتى وأنت تناقش معهم هذا الموضوع فقد تكون مغضباً.
• الرسائل غير المباشرة أمضى وأقوى من التوجيه المباشر، مع الحاجة إليهما، فمثلاً: حسن علاقتك بزوجتك يؤدي دوراً عظيماً في حياة أبنائك، هدوؤك وحسن تصرفك والقدرة على الاستماع أولى من عشر محاضرات في الموضوع، تنظيمك لوقتك، ودقة مواعيدك ومبادرتك إلى ما يخصك دون أن تعتمد على الأوامر أقوى من دروس وجدال، إذا أمرت ابنك بعمل فلم ينجزه أن تقوم بإنجازه دون أن تنبذه بكلمة واحدة أشدّ تأثيراً من الضرب المبرح... وهلم جرا.. والحالات الاستثنائية لها علاجها.
• قلل ما استطعت من قولك لأبنائك: كنت وكنت وكان أبي، فالإكثار من ذلك سيتحول إلى سخرية بينهم، دع أعمالك الحاضرة تتحدث عن شخصيتك، فأبناؤك لا يهمهم كثيراً كيف كنت، وكيف كان أبوك، وقد لا يصدقونك، ولكن يهمهم كيف أنت الآن دون دعوى وضجيج.
• من أنجح وسائل التربية المثل والقدوة، والمحبة والإعجاب أقصر وسيلة للاقتداء والتشبه، وقدوتنا هو رسول الله -
صلى الله عليه وسلم -، فامتلاء قلوبنا بمحبته وقلوب أبنائنا بمحبته يدفعنا إلى التأسي به والصدور عن هديه وأخلاقه.
• مهما كان للقول من تأثير فإن الفعل أقوى تأثيراً وأمضى سلاحاً، وهناك من الأفعال ما يكون تأثيره سريعاً ومباشراً، وهناك ما يكون تأثيره متدرجاً وهو التأثير التراكمي، حيث إن مجموعة من الأفعال على مدى عدة أيام أو شهور أو أعوام يكون لها من التأثير ما لسواها؛ فالكرم مثلاً لا يكون بمرة أو مرتين، وإنما يعرف الكريم بكرمه إذا تكرر منه الفعل وأصبح سجية له وطبعاً، والصدق لا يوصف به من صدق يومين أو شهرين، بل يتوج به من لم يعرف بالكذب في يسر أو عسر "وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صدّيقاً".
تريد من ابنك أن يكون منظماً ومرتباً، ودقيقاً في مواعيده، وحازماً في إنجاز أموره، وأنت تعيش الفوضى وتمارسها "أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ" (البقرة: من الآية44)، "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ" (الصف: 2). كن قدوة في نفسك، مرتباً في عملك، يرى منك ابنك في تعاملك معه ما تطالبه به، ويجدك في تعاملك مع الآخرين أسوة ومثلاً، إذا كنت كذلك فسترى ما يسرك.
لا تنه عن خلق وتأتي مثله *** عار عليك إذا فعلت عظيم
წღ ҈۩இ۩ਝ ( كيف تكون قدوةً لأبنائك؟ ) ਝ۩& 911391659



Admin
Admin

المساهمات : 9265
تاريخ التسجيل : 12/11/2016

https://download-city.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى