إلن جونسون سيرليف خاصه بالمسابقة
صفحة 1 من اصل 1
إلن جونسون سيرليف خاصه بالمسابقة
إلين جونسون سيرليف (بالإنجليزية: Ellen Johnson-Sirleaf)؛ (مواليد 29 أكتوبر 1938، في مونروفيا) هي الرئيسة الحالية لليبيريا. خدمت سابقاً في منصب وزيرة المالية أثناء حكم ويليام تولبرت، من 1979 حتى الانقلاب العسكري في السنة التالية حينما غادرت البلاد. في انتخابات عام 1997 تم ترشيحها وقد حصلت على المركز الثاني مع فارق بسيط. فازت في انتخابات 2005 وشغلت منصب الرئيس منذ 16 يناير 2006. تلقب بـ "السيدة الحديدية"، وهي أول امرأة تحكم دولة أفريقية.
حصلت على جائزة نوبل للسلام لعام 2011 مع مواطنتها ليما غوبوي واليمنية توكل كرمان.
الجوائز: جائزة نوبل للسلام، جائزة انديرا غاندي، وسام الحرية الرئاسي
نبذه عن آلين جونسون سيرليف
ولدت جونسون سيرليف في مونروفيا عام 1938، ودرست الاقتصاد هناك ثم سافرت بعد زواجها من جيمس سيرليف إلى الولايات المتحدة في عام 1961 لمواصلة دراستها، وحصلت على شهادة في المحاسبة من جامعة ويسكنسن ماديسون ودرجة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة كولورادو في بولدر.
وفي الفترة من 1969 إلى 1971، درست سيرليف الاقتصاد والسياسة العامة في جامعة هارفارد وحصلت على ماجستير في الإدارة العامة، ثم عادت إلى ليبيريا وطنها الأم للعمل في ظل حكومة وليام تولبرت كمساعدة لوزير المالية (1972-1973)، لكنها استقالت بعد خلاف على الإنفاق لتتولى في عام 1979 وإلى 1980 منصب وزيرة المالية حتى الانقلاب على تولبرت الذي نفذه صموئيل دو.
قبلت سيرليف مبدئيا منصبا في الحكومة الجديدة، حيث شغلت منصب رئيسة البنك الليبيري للتنمية والاستثمار، وسرعان ما أطلقت انتقاداتها بشأن إدارة البلاد.
غادرت بلدها وتوجهت إلى الولايات المتحدة حيث عملت في البنك الدولي كخبيرة اقتصادية، ثم انتقلت إلى نيروبي في كينيا لتشغل منصب نائب رئيس المكتب الإقليمي الأفريقي لسيتي بنك.
في عام 1992، عملت سيرليف كمدير مساعد ثم كمدير لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في المكتب الإقليمي لأفريقيا.
وأثناء وجودها في الأمم المتحدة، كانت سيرليف ضمن سبع شخصيات معينين دوليا من قبل منظمة الوحدة الأفريقية للتحقيق في الإبادة الجماعية في رواندا، واختيرت أيضا لتقديم تقرير عن أثر النزاع على المرأة ودور المرأة في بناء السلام.
وسيرليف عضو أيضا في مجلس القيادات النسائية العالمية، وهي شبكة دولية من النساء الرؤساء الحاليين والسابقين ورؤساء الوزراء ومهمتها حشد أعلى مستوى من القيادات النسائية على مستوى العالم للعمل الجماعي حول القضايا ذات الأهمية الحاسمة للمرأة والتنمية العادلة.
الانتخابات الرئاسية
لدى عودة سيرليف للبلاد للسعي لمنصب نائب الرئيس عام 1985، وضعت تحت الإقامة الجبرية وحكم عليها بالسجن عشرة أعوام بتهمة التحريض على الفتنة، وتم إطلاق سراحها تحت ضغوط دولية، لكنها حرمت من التقدم للمنصب، وشاركت بدلا عنه في الانتخابات البرلمانية إلا أنها رفضت المقعد بسبب اتهامات التزوير التي طالت العملية الانتخابية.
مع اندلاع الحرب الليبرية الأهلية الأولى عام 1989، دعمت سيرليف تمردا قاده تشارلز تايلور لكنها انضوت لاحقا في صفوف المعارضة، وتقدمت في رئاسيات 1997 لمنافسة تايلور إلا أنها أخفقت في ذلك.
كررت سيرليف محاولتها عام 2005، فتمكنت من هزيمة منافسها النجم السابق لكرة القدم جورج ويا الذي تخلى في نهاية المطاف عن شكوى من حصول تزوير.
ومنذ تسلمها الرئاسة عام 2006، تعهدت سيرليف بخفض الديون وأنشأت لجنة للمصالحة تهتم بنزاعات خلفتها عشرون عاما من الحرب الأهلية في بلادها، وساهمت في إحلال السلام في ليبيريا والترويج للتطور الاقتصادي والاجتماعي وتعزيز وضع النساء، وسعت لتعزيز علاقة بلادها بالولايات المتحدة والصين.
وفي يناير/كانون الثاني 2010 ، أعلنت سيرليف انها ستخوض ولاية ثانية في انتخابات الرئاسة عام 2011 وسط انتقادات لكونها تعهدت في حملتها السابقة بالترشح لولاية واحدة.
تولى المنصب
16 يناير 2006
نائب الرئيس جوزيف بواكاي
المعلومات الشخصية
مواليد29 أكتوبر 1938 (العمر 77 سنة)
مونروفيا، ليبيريا
الجنسية / ليبيريا
الحزب السياسي /حزب الوحدة
المدرسة الأم/ جامعة كولورادو في بولدر
جامعة ويسكونسن
جامعة هارفارد
الحرفة/قتصادية وسيدة اعمال وناشطه
الديانة المنهاجية
حياتها الشخصية
في عام 1956، تزوجت سيرليف من جيمس سيرليف، وانفصلا فيما بعد. ولديها 8 أحفاد. ابن شقيقها الأكبر، إيمانويل سومانا إلسار، وكان مستشارها السياسي أثناء منافستها بالانتخابات الرئاسية ضد جورج ويه
مسيرتها
ولدت إلين جونسون في مونروفيا ودرست العلوم الاقتصادية من عام 1948 لغاية عام 1955 في كلية غرب أفريقيا في مونروفيا. وتزوجت من جيمس سيرليف عندما كانت في سن 17 عاما وسافرت معه إلى الولايات المتحدة في عام 1961 لمواصة دراستها في مجال الاقتصاد والعلوم السياسية. وفي عام 1971 عادت إلى وطنها للعمل في حكومة وليام تولبرت.
وزيرة المالية
وبدأت سيرليف مشوارها في الحكومة الليبيرية في منصب مساعدة وزير المالية. ووصلت إلى منصب وزيرة المالية أثناء حكم تولبرت، من عام 1979 حتى الانقلاب العسكري في السنة التالية حينما غادرت البلاد.
وانتقلت سيرليف إلى واشنطن حيث عملت في البنك الدولي وفي بنوك أخرى وفروعها في الدول الأفريقية.
الترشح لمنصب نائبة الرئيس العدل
عادت سيرليف عام 1985 إلى ليبيريا للمشاركة في السباق الانتخابي كمرشحة لمنصب نائبة الرئيس. لكن الديكتاتور صامويل دوي أمر بوضعها تحت الإقامة الجبرية، ليتم الإفراج عنها بعد قليل بطلب من المجتمع الدولي.
تم ترشيحها في انتخابات عام 1997 وحصلت على المركز الثاني مع فارق بسيط. وبعد الانقلاب على حكم دوي الذي قاده تشارلز تايلور كانت سيرليف في البداية من مؤيدي تايلور إلا انها انتقلت بعد قليل إلى معسكر المعارضة.
الرئاسة
فازت سيرليف في انتخابات 2005 التي أنهت الحرب الأهلية التي استمرت 14 سنة، شغلت منصب الرئيس منذ 16 يناير 2006. وبذلك أصبحت أول امرأة تنتخب لرئاسة دولة أفريقية بطريقة ديمقراطية.
مؤلفاتها
هذه الطفلة ستكون عظيمة الشأن: مذكرات حياة حافلة لأول رئيسة أفريقية
بتاريخ اليوم .. 16 يناير 2006 تنصيب الين جونسون سيرليف رئيسة ليبيريا
[url=https://
<object width=] <param name="movie" value="https://www.youtube.com/v/HtnkotfoDic&rel=0" "="" /> <param name="allowFullScreen" value="true" /><param name="allowscriptaccess" value="always" /> [/url]
مواضيع مماثلة
» اخطر صور لهيفاء وهبى وهى تتعرى جديده جدا خاصه حصريه لا تفوتك
» مسجات فراق / خاص بالمسابقة
» بيتي ويليامز~خاص بالمسابقة~
» ღ إميلي غرين بالش ღ ◦˚خاص بالمسابقة ◦˚
» رمضان في المغرب~خاص بالمسابقة~
» مسجات فراق / خاص بالمسابقة
» بيتي ويليامز~خاص بالمسابقة~
» ღ إميلي غرين بالش ღ ◦˚خاص بالمسابقة ◦˚
» رمضان في المغرب~خاص بالمسابقة~
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى